القصة كاملة للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.

موقع أيام نيوز


- ‏رفع رأسه بتلقائية " ولا هي تعرف لحد دلوقتي  سامحني ي حبيبي أنا فكرت لو جوزتهالك وحبيتوا بعض ممكن جزء كبير يتحل وتتقبل حقيقة أنها ااا
- ‏جدي أنا بحبها بجد فكرة أنها مين وبنت مين صدقني مكنتش فارقه معايا خالص أرجوك أهدي بقي وكل حاجة هتبقي كويسة 

- ‏بس في حاجة تانية لازم تعرفها ومتستعجلش في تفكيرك أنا عارف أنه مش سهل بس ااا

- ‏في ايه تاني أتكلم بسرعة بالله عليك أنا مبقتش قادر أستحمل أي صدمات تانية 
- ‏لما دخلت المستشفي وقت ما خبطتها كانت اا
- ‏كانت ايه ؟!
- ‏بصوت مخلوط بالبكاء " كانت حامل من إغتصاب 
- ‏وقف وهو مبرق بصد@مة " نعم !!! 

" في أوضة وعد وهي بتلم حاجتها بعياط" 


- انتي السبب في كل حاجة كنتي عارفة أنه مستحيل يخبي ع  حفيده مهما حصل  ومع ذلك فضلتي موجودة 

لازم أمشي بسرعة قبل ما يقوله 
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم* 
فتحت الباب ونزلت بسرعة والشنطة في إيديها طلعت من باب الفيلا وهي بتعيط فجأة خبطت في شخص من كتر إستعجالها وعياطها 
- رفعت رأسها " أنا أسفة 
- ‏خلع نظارة الشمس بصد@مة " أنتي !! 
- ‏ملامح وشها قلبت لرعب " لااااا 
- ‏حط إيده ع بوقها وهو بيشدها بعيد عن البوابة والحراس " يخربيتك أنتي لسه عايشة !

تم نسخ الرابط