القصة كاملة للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.
المحتويات
*بقلمي_فاطمة_إبراهيم*
" تاني يوم " في الفيلا
- برضو تلفونه مقفول
- هو ممكن يكون رجع القاهرة ي بيه
- كلمتهم هناك وقالوا مرجعش وكلمت الشركة برضو محدش شافه والشغل هناك متأخر ع إمتضته وكل حاجة واقفة
- طيب هنعمل ايه ي بيه
- انا لو أفهم ايه الا حصل والبت دي عملت فيه ايه كنت عرفت اتصرف بس لعند دلوقتي أنا مفهمتش حاجة خالص
- ربنا معاك ي بيه هحضر لحضرتك العربية حالا
- أه ما هما يختفوا وفريد يدبس هو في الشغل
*شيفاك وانت بتسرق الرواية ي حرامي *
*بقلمي_فاطمة_إبراهيم *
" ع طريق إسكندرية "
- يا بنتي تعالي معانا دي مي هتفرح أوي لما تشوفك
- خلاص ي ماما سبيها براحتها هنوصلها الشالية بتاعنا وبعدين أبقي أرجعلها
- لا خليك معاهم أنا مش عيلة هخاف لوحدي
- بصلها في المراية بغيظ وبعدها بص قدامه
- يالا وصلنا الشالية بصي هو إلا هناك دا شالية رقم ٨ العجمي خاص والمفتاح أهو
" خلعت الكاب وقربت من الشط كان فاضي قعدت ع الرمل "
- أنا وحشتك زي ما وحشتني صح
طلعت صورة حمزة كانت مكرمشة شويه فضلت تعدلها بإيديها " عاوزة أحكيلك ع سر جديد بيني وبينك
ضحكت وهي بتبص ع الصورة " عارف ي بحر بالرغم من أنه بعيد بس حاسة أنه معايا وقريب مني أوي نفسي أشوفه ويطلعلي في كل حتة زي الأول
" فجأة لقت خيال شخص جمبها رفعت رأسها بزهول "
- ح حمزة !!!
متابعة القراءة