روايه جعلتني أحبها ولكن (كاملة) بقلم إسماعيل موس

موقع أيام نيوز


مسدت شعره وجبهته.

 

 

 

سألته، الي متي ستظل هكذا؟
تعلم انني لا اتحمل رؤيتك بالك الحاله؟
يحدث هذا رغم عني أجاب فارس بوهن
عليك ان تستعيد عافيتك من اجلي يا فارس، انحنت نرجس ولثمت قبله علي شفتيه
شيماء ماتت، لن تعود من قپرھا، انتهي كل شيء، ثم أردف بخبث
أليس كذلك؟
رفع فارس جزعه، قال لا أعتقد ذلك، هناك معلومه جديده وصلتني
بأستغراب سألته نرجس ما هي؟
شخص ما ترك لي ورقه علي باب القبو يقول فيها لا تصدق كل ما رايته او سمعته.

هل من المكن ان يشفقو علي؟
اذا توصلت الي اي معلومه يا فارس عليك ان تخبرني، المجرمين، الأشرار لابد أن ينالو عقابهم، لا يهربو بفعلتهم، قت.ل الناس، اختطافهم، الډم، كل تلك القاڈورات تجعل مجتمعنا يتعفن، اننا الوطن الوحيد الذي كلما كنت اكثر شرآ، نلت جائزه، وعاملك الناس بأحترام.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاول فارس تهدأت نرجس المتعصبه، كان يقدر مشاعرها العطوفه تجاهه، محاولتها لاحتوائه واخراجه من العزله، غمره شعور بالأمتنان لا حد له، قبلها!! قبلته ، انطبعت القبل وتعددت الاحضان، دلفت كارمه فجأه.
انتفض فارس في مكانه، ما الذي احضرك هنا؟ سألت نرجس كارمه
حضرت لاطمأن على فارس، ثم أردفت پغضب، لكنه عال، العال ورحلت
أراد فارس ان يلحق بها، ان يوضح لها انها لحظة ضعف لا أكثر
منعته نرجس، اتركها، عليها ان تعتاد الأمر، إذآ لحقت بها الأن ستقتلك، انا اعرف ابنتي.
بعد رحيلها من عند فارس، هاتفت نرجس مهند، امرته ان يطلب من الرجال فتح عيونهم ان يشددو المراقبه والحراسه حول منزل فارس
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الدخيل، السا،@فل، سيحاول التواصل مع فارس علينا أن نمنع ذلك اللقاء مهما حدث.
وعدها مهند ان ينفذ كل اوامرها بالحرف الواحد، رغم ذلك هاتفت نرجس حارسها الخاص ومنحته بعض التعليمات، كانت تدرك ان مهند لا يمكن الاعتماد عليه، أنه بقايا رجل وشاب محطم.
لام فارس نفسه لكنه سرعان ما خرج من تلك الحاله، شعوره بالخزي، ونظرة كارمه، أعد كل شيء من أجل الصيد، كانت الساعه تشير العاشره ليلا موعد خروجه مثل كل ليله، لكنه فكر في احتساء فنجان قهوه قبل رحيله.
سمع حركه بالقبو، النفق الموصل للبحر، ترك كل شيء وركض تجاه الصوت، صـ،ـرخ من انت؟
ارجوك لا تھرب ، لن اوذيك


لكن طيف الرجل هرب بكل سرعه واختفي مثل المره الماضيه، خرج فارس من باب القبو ووصل البحر، مسح المنطقه بعينه، جلس يفكر

 

 

كيف اقنع ذلك الشخص ان يقابلني؟ ان الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتي
القبو؟
إذا كان ذلك الشخص يقصد القبو كل مره، ذلك يعني ان هناك سر
فحص كل شبر في القبو
كانت هناك أغراض كثيره مهمله داخله، واصل بحثه وتفقده، داخل صندوق قديم، وجد قطڠة عظم بشريه
تناولها في يده بړعب، بقايا ججث0ة من؟
هاتف فادا، صوفيا، طلب منهم مساعدته في فحص العظمه، ان كان من الممكن تحديد هوية الشخص من خلال عينات منها

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
الأمر صعب وضحت صوفيا، لا يمكنني أن أعدك بأي شيء، رغم ذلك أن كان هناك آمل فإننا سنفحصها في معاملنا
شكرها فارس، أخبرها ان سيحضر العظمه بنفسه للمشفى
ترك باب القبو مفتوح، علق ورقه على الباب، شكرا للمساعده
. مهند & شيماء
… 💕
أخبرت شيماء مهند انها منذ البارحه تشعر بصداع رهيب في رأسها، لا المسكنات ولا القهوه نجحت في تخفيفه
لم يكن يتحمل اي آلم يصيبها، سنذهب لطبيب قال مهند بأصرار
لكن شيماء رفضت، لن أغادر المنزل ابدا، انا مرتاحه هنا
ربما؟ قال مهند اذا صنعت لك فنجان قهوه بيدي تشعرين بتحسن
صنع مهند فنجاني قهوه وجلس جوار شيماء، يرمقها بأعجاب وأمتنان
انها كل حياته وأهم مخلوق على وجه الأرض.
سأسرح لك شعرك اصر مهند، لم يكن يهديء ولا يشعر براحه الا اذا عقص شعرها بيديه
رن هاتف مهند، أخرجه من جيبه بقـړف، عندما لمح الاسم المرتسم علي الشاشه، اړتعش جسده، كانت نرجس
رد بړعب الووو وو
افتح الباب !؟
قال مهند الباب؟ انا لست في الشقه
نرجس صړخت افتح باب منزلك يا غبي، او اؤمر عاهرتك ان تفتحه بسرعه

 

 

انطفأت شمعه في روح مهند، أخترق الف مسمار جسده
كانت شيماء جالسه على الأرض، رأسها بين ساقيه
لم يعرف ما عليه فعله
افتح الباب، أمره الصوت المتنمر
حاضر !! أجاب وهو ينهض بسرعه راكضا بهلع تجاه باب المنزل
تاركآ شيماء المندهشه جالسه في مكانها
انفتح باب المنزل دلفت منه نرجس، مدت يدها لمهند قبلها دون تردد
صفعته على وجهه بلطف، لماذ تأخرت يا ك…. المطيع ؟
لم أكن هنا، كنت بالطابق العلوي، ركضت فور سماعي صوتك
حسنا، حسنا
خطت نرجس بقدها للداخل، ظلت شيماء جالسه على الأرض لم تتحرك
ماذا تفعل هنا؟. سألت نرجس مهند المزعور
كانت جالسه تحت قدمي تقبلهم أجاب بسرعه لكن بصوت خافت لم تسمعه شيماء

 

تم نسخ الرابط