رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

موقع أيام نيوز

خالد بض1حك خرج ريم من حض1نه و قال و انت مالك انت يعم خليك فى نفسك

يوسف بضحك:الاااااه؟! طيب تعالى يا مريم نمشي

مريم بضحك:لا نمشي نروح فين لازم ناخد خالد و ريم معانا يتعرفوا على ماما ناهد و بابا و سها و نوح و بصت ل ريم و قالت هتحبيهم اوى انا متاكده

بالفعل راحو على القصر و قابلوا ناهد و سها و نوح و حسن و كانوا لطاف معاهم جدا و حبوهم خصوصا بعد ما يوسف و مريم حكولهم كل حاجه و قضوا وقت جميل سوا و بعدها مشيوا

بعد ٦ شهور .......

مريم كانت ماسكه اختبار الحمل فى ايديها و شايفه شرطتين و مش مصدقه نفسها و فرحت انها حامل و هتجيب طفل ل يوسف و قررت انها تعرف يوسف بس بطريقه كريتيف و كلمته و يوسف كان فى الشغل

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

مريم حاولت تدارى الفرحه :يوسف انت فين ؟

يوسف :فى الشغل يا حبيبي ليه فيه حاجه؟ و كمل كلامه بخۏف انتى تعبانه ؟

مريم :لا لا متخافش مفيش حاجه بس انا عاوزاك تيجى النهارده بدرى

يوسف باستغراب:اشمعنى؟

مريم :هتعرف لما تيجى

يوسف بضحك:مفاجأه يعنى ؟ اوعي تكونى عاوزه تموتي1نى؟

مريم بتذمر:يا يوسف تعالى و انت هتعرف

يوسف:خلاص خلاص هاجى

مريم جابت بلالين كتير و حطت فى كل بلونه ورقه و كان فيها كلام

يوسف جه و شاف البلالين و ابتسم : اى ده؟

مريم ابتسمت :تعالي بس خد الدبوس ده و فرقع البلالين دى

يوسف باستغراب:عاوزانى افرقعهم؟! ليه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

مريم :يا يوسف بس اعمل إللى بقولك عليه

يوسف خد الدبوس منها و فرقع اول بلونه و كانت فيها ورقه فتحها و مكتوب فيها We و استغرب و مريم قالتله يكمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Will و استغرب بس كمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Be و فرقع واحده كمان و مكانش فاهم حاجه و مريم كانت مبتسمه و بتتابع ملامحه و كانت الكلمه Mom and Dad و عند الكلمه دى ملامحه اتغيرت من الاستغراب الفرحه و بص ل مريم بفرحه و قال يعنى ده معناه انك !

مريم بسعاده:حامل

يوسف فرح و ضحك بسعاده و شال مريم لف بيها فى الاوضه

مريم بضحك:نزلنى يا يوسف طيب

يوسف :انزلك اى بس ؟ انا مش مصدق انا هبقي اب !! و انتى هتبقي ام !!! هيكون عندنا طفل نلعب بيه !! طفلنا انا وانتى انا حاسس انى بحلم

مريم بحب بصتله فى عينيه لا مش بتحلم هيكون عندنا طفل و انا عاوزاه شبهك

يوسف كشر:لا انا عاوز بنوته و تكون شبهك

مريم ابتسمت بحب و قالت تعالى ننزل تحت نعرف ماما و بابا و سها و نوح خليهم يشاركونا فرحتنا

يوسف فرح و نزلوا سوا

كانت سها قاعده على كنبه و بطنها كبرت و على وشك الولاده خلاص

مريم قالت بحب و صوت عالى شويه :انتبااااااااااه للجميع عندنا خبر حلو ليكم

ناهد بحب و حسن و سها و نوح بصولها

نوح بابتسامه:قولوا اى الخبر ده

حسن :يلا قولوا

تم نسخ الرابط