كبرياء أنثى بقلم مرام
وأول ماشافني
محمد.. شنو هل الجمال والرقه ي بختي بيج
اني عيونك الحلوات حبيبي
ووصه ساره تخطيني متخلي شي يطلع مني ب البركع الأبيض
واجو أصدقائه وايضربون اطلاقات بزفه كلش خفت وصرت بحظنه..
محمد شبيج حبيبي لتخافين اني يمج
اني عفيه كافي والله اخاڤ ايصير بيك شي
محمد فديت الي تخاف عليه
اني فديتك اني عمري
ووصلنه للفندق ومخوفني بشي وكلش يهتم بي وايحبني
محمد شوفي حبيبي راح أكلج كم حجايه اني احبج واموت عليج بس الي يصير بيناتنه نتعارك نتكافش بيناتنه بس داخل هاي الغرفه.. خارجه حتلو متعاركين نحتاجه عادي خوش
اني ماشي حبيبي الي اتريده ايصير
اول مدخلت للغرفه اخشابهه تخبل اختاريناه تركي ومرتبه وكلهه شموع ونفاخات وبارده تجنن
انيها حبي.. وكعدني بحظنه
محمد متشوفيلي راسي شبي
اني كلشي مبي هههه
محمد دايخ من هاي العيون كلما اشوفهن اغرك بيهن
وبعدين حظني.. واحلى ايام عشتها وي محمد ومافد يوم مد ايده عليه حته من ايضوج إذا يصيح عليه وره شويه ايصالحني..
وره زواجي ب 6 أشهر حسيت بغثيان ولعبان نفس وطلعت حامل وكام ايكمز من الفرحه وميخليني انزل كلشي هوه ايسوي ومن ننزل ايشيلني ونزل وصارت عدي بنوته حلا وره ولادتي لأن ماصار وقت نسافر.. من نورت حلا سافرنه لتركيا ولكينه خوش شغل ويوميه اتصل ب امي اطمأن عليهه وردت اجيبه يمي لهنا ماقبلت لأن تحب الوطن ومتكدر اتعيف جو وهوه كلش متعلق وبيهه والحمد والحمد عايشه براحه وسعاده..
أن مع العسر يسر
