اهداني إلى طريق الچنة
لما جاء المشركون في طلبهما ووقفوا على الغار الى كان مستخبي فيه ابو بكر و الرسول
فقال أبو بكر وهو يخاف على الرسول - صلى الله عليه وسلم – يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى موضع قدمه لأبصرنا يعني خlېڤ الكفار يشوفوهم
فقال الرسول يا أبا بكر ماضنك باثنين الله ثالثهما ، يعني ابو بكر و الرسول تالتهم ربنا عني معاهم يسمع و يري.
فا وقتها أخذ الله أبصار المشركين فلم يروا الرسول ، ربنا مخلاش الكفار يشوفوهم وانزل عليهم غشاوة
= انا عايزه اعيش عمري كله اسمع منك الحكايات دي
- عيوني الاتنين بس كده ، لكن مفيش مقابل؟
= عاوز اية؟
- عاوز اجيب ليلي صغيرة والله نعلمها معانا ونحكلها قصص
ضحكت: يا يوسف ده رزق ها مش انت الى قولت
= ايوه بس برضو مفيش مانع اننا نسعي
- يعني اي؟
= يعني تعالي اقولك سر
- انت الى قټلت موفاسا ولا اية
= لا بصي تعالي وهنشوف مين قتله جوه
ضحكت: لاء ااااا
- خلاص هوبا هدخلك انا
شالها وسط ضحكهم هما الاتنين ولكن فجأه يوسف توازنه اختل نزلها بسرعه ومسك راسه
ليلي بخضه: يوسف في اية !! يوسف ؟
يوسف ۏقع فاقد الوعي و ليلي فضلت ټصړخ بړعب: يوووسف وو..
يتبع...