قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات..

موقع أيام نيوز

 الثامنة والنصف، عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا، وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا، وأعادني للبيت أنزلني عند الباب، وذهب..

شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة، إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك،”” ماذا حدث””، إنها روزا، لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد””….”” إذا فقد بدأت تنهار، شكرا لك، ووافيني بأي أخبار جديدة”” أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدث،سالتني: من في البيت” قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي”” قالت: “” هذا جيد أخرجي من المنزل، وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان، وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناك،ثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب، لقد فقدت المفتاح، ولا أعرف كيف أدخل المنزل، والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي؟ تعال أفتحلي الباب، وبكيت برقة خاصة،، حبيبي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وفعلتها،،،قال لي “” حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران”” لا أستطيع فزوج

 جارتي في المنزل لا أيد أحراجها،،، سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعل،وبكيت بكبرياء مجروح”” قال لي خلاص،بس،لا تبكين الله يلعنها من غلطة،أنا ياي ياعيوني “”

وعندما جاء كنت حزينة، فتح الباب، فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي ……..أشياء تدير رأس زوجي… فتقدم مني….ولم يخرج،رن الهاتف، فأخذته منه وأغلقته…”” حبيبي،…. كلمات، تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجnسي..

ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعر،يعني اسداله، والنظرة الخاصة، تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي، إني مدعومة بأفكار الدكتورة،،،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وبصراحة سألتها فيما بعد” دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة”” بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتها،وأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة”

كنت في غرفة الإستشارات مع الدكتورة حينما قالت لي: لقد آن الاوان للهجوم عليها لأن المواجهة بينكما قد بدأت، وعلينا أن نعجل بالهجوم”” كيف يا دكتوره دليني “” لقد وضعت لك خطة مدروسة وخاصة جدا”” ماهي ؟؟”” عليك أولا أن تقومي بتوظيفها في شركتك”” لا أستطيع أبدا، لا أطيق رؤيتها، لا يمكن”” بل كل شيء ممكن، وانت لن توظفيها حبا فيها بل لكي تكون تحت ناظريك وتصبح بين يديك…إلخ إلخ إلخ….. وهكذا كانت الخطة وقمت بتنفيذها

تم نسخ الرابط