زوجتي بين الخي،ـانة والوفاء

موقع أيام نيوز

لذا يرى الزوج أنه ربما الصديقات اللواتي اتخذن من الصداقة والحب مع الرجال الأجانب رمزًا لهن قد أثرن على زوجته وأوقعنها في العلاقات المحرمة مع الرجال تحت مسميات عديدة ومنها ( صداقة نت…وحبيب القلب..مسدد الفواتير…التسلية…خليني أجرب مايعرفني….الخ )

يقول الزوج: اشهد الله أنني اردت الستر والعفو عنها وإصلاحها…لكنها لم تساعدني في ذلك…لذا كتبت لكي قصتي لسببين والله يشهد أني صادق على كل حرف كتبته:

الأول: للعظة والعبرة من قصتي مع زوجتي…وأنا ولله الحمد إلى الآن ساتر عليها وساستر عليها إلى أن أدخل قبري محتسبًا وصابرًا على ما ابتلاني به ربي..وعسى أن تكرهوا شيئًا هو خيرٌ لكم…واصبر على ما اصابك إن ذلك من عزم الأمور.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الثاني: باحثًا عن علاج لمشكلتي..وهل ماقمت أنا به معها عمل صحيح أم لا؟؟ ربما فاتني شيء لم اقم به…وربما أنا على صواب..وربما أنا مخطيء.

في الحقيقة أعتقد أني بذلت مافي وسعي..واجتهدت لكنني لم أجد مساعدة منها..فأنا كنت أريدها هي أن تبادر وتحسسني بندمها وتتصل بي وتشعرني بأنها تريدني فعلًا لا قولًا…أهلها يريدوننا أن

 نرجع..وأنا أرفض أن ترجع هي لي دون رغبة واضحة منها لأن من سيعيش معي هي لا أهلها..وما عدم مكالمتها لي منذ بداية العشر الأواخر في رمضان إلى الآن إلا دليل على لامبالاتها بالأمر…أو بحثًا عن الطلاق…أو غرورًا وكبرياء بلغ عنان السماء.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يقول تعالى ( إنك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )

وختم رسالته لي بالبيتين ين:

رح والزمن قاسي كانك مادريت
ترى بدالك ناس والدنيا عبر

لي الله اللي لارجيته واشتكيت
عالم بوضع الحال رزاق البشر

أيها الأخوات الفاضلات…وبعد نهاية هذه القصة المؤلمة والتي حصلت في 

رمضان 1427 هجري…لم تنتهي حياتهما بالطلاق إلى هذه اللحظة..فالزوج ينتظر ردة فعل الزوجة إلى هذه اللحظة…وهي لم تتصل به إلى الآن…والله أعلم بحالهما.

 

تم نسخ الرابط