9 حقائق مذهلة عن تركيا وعادات الشعب التركي والتي أدهشت كل من زاروها

موقع أيام نيوز

أصبحت تركيا مقصداً للكثير من السائحين من جميع أنحاء العالم، فهي مزيج بين الدولة الأوروبية والطابع العربي والإسلامي. وبالرغم من التقدم والتطور الذي وصلت إليه هذه الدولة، إلا أنها لازالت محتفظة ببعض من عاداتها وتقاليدها، وربما يكون هذا ما أكسبها المذاق المختلف عن بقية البلدان. فإذا لم تسنح لك الفرصة للسفر إلى تركيا، فلا داعي للقلق، سنأخذك اليوم في جولة سريعة في أرجاء تركيا للتعرف على أهم ما يُميزها بالإضافة إلى عادات وتقاليد شعبها!

الشاي هو المشروب الوطني للأتراك

عندما نذكر تركيا فإن أول شيء يأتي في بالنا هو القهوة التركية، وقد تظن من الوهلة الأولى أن القهوة هي المشروب الأول في تركيا، ولكن الشاي يعتبر هو المشروب الشعبي في هذه البلدة. فلن تجد منزلاً إلا وبه إبريق الشاي الجاهز للتقديم. ولا يوجد وقتاً محدداً لتناوله، عكس الحال في إنجلترا مثلاً حيث يوجد (وقت تناول الشاي)! فالشاي موجود بدءاً من وقت الإفطار وحتى وقت النوم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يتناولون بودنغ صدور الدجاج

ولأننا نتحدث عن أشهر ما يُميّز تركيا، فكان يجب الإشارة إلى هذه الحلوى والتي لن تتذوقها إلا في تركيا، فمكوناتها غريبة ونكهتها غير معتادة، ولكنك ستقع في غرامها بمجرد تذوقها، فهي عبارة عن وصفة دسمة تجمع بين الدجاج المسلوق والحليب والسكر والفانيليا، مع رشه بالقليل من القرفة، وغالباً ما يتم تقديمه مع الشاي أو القهوة.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

يعتمدون على الزبادي في وجباتهم

يعتمد المطبخ التركي بشكل كبير على الزبادي (والذي يُعرف في بعض البلدان باسم الرائب)، فإما أن يُقدم كطبق جانبي بارد مع الخيار أو الأعشاب، أو يُمزج مع طبق دافئ كالشوربة، أو حتى كحلوى من خلال إضافة الفاكهة والسكر إليه. وحتى أنه يُستخدم كمشروب وهو شائع الاستخدام في العديد من الدول العربية ويُسمى العيران، وهو عبارة عن مشروب منعش وشائع جداً مخفف بالماء وممزوج بالملح.

قارتين في بلد واحدة

يُمكنك عبور قارة آسيا والوصول لقارة أوروبا بكل سهولة ويُسر إما من خلال ركوب قارب عبر مضيق البوسفور، أو الاستمتاع بالمناظر الطبيعية والخلابة من على الجسر المعلق (جسر البوسفور والمعروف حالياً باسم جسر شهداء 15 يوليو) والذي يُمكنك عبوره خلال 3 دقائق فقط.

يمكننا تسميتها بمدينة القطط

تم نسخ الرابط